تتشاجر زهرة مع زوجها علي لتحكم والدها في حياتهما الزوجية، وتعود الذاكرة لمنصور ويتذكر ضرب حمدان له، ويقرر البحث عن زوجته خديجة وولديه علي وليلى.
يظل منصور يبحث عن عائلته دون جدوى، وتسعى خديجة للإصلاح بين ابنها علي وزهرة لإعادتها إلى المنزل.
تتضح سيطرة حمدان شقيق خديجة على أموال زوجها منصور، وتحكمه في مصير أولاد الأخير، ويتلقى حمدان مكالمة هاتفية تجعله يشك في أن منصور ما زال على قيد الحياة.
يصر حمدان على زواج ابنه محمد من ليلى ويطرده من المنزل، ويقابل منصور - راشد وحمدان ويعتقد الأخير أنه شخص يشبه منصور.
يقرر راشد العودة إلى المنزل للإقامة مع زوجته خديجة حتى يكتشف منصور أنها تزوجت من آخر في غيابه، وتوافق ليلى على الزواج من محمد، وتقابل عفراء - خديجة ولا تخبرها بأنها ابنة منصور.
يُقام حفل زفاف ليلى ومحمد ويسافران أمام الجميع لقضاء شهر العسل مع الاتفاق فيما بينهما على أن يظلا كأخوين، وتعثر خديجة على خاتم منصور، ويطلب المحامي من الأخير شهادة خديجة بأنه هو زوجها الغائب.
يقابل منصور - خديجة، ويخبرها بما فعله شقيقها حمدان معه، وتقرر خديجة إلغاء توكيلها لحمدان بإدارة أملاكها، ويتشاجر الأخير مع راشد لاكتشاف تلاعبه في المشاريع لمصلحته، وترفض ليلى عودة والدها إلى حياتها.
تكشف خديجة لأولادها طمع حمدان في أموال منصور ومحاولة قتله، ويطلب حمدان من راشد جلب ملف مهم من مكتبه، ثم يبلغ الشرطة بسرقة راشد له، ويدعي حمدان كذبا على أولاده مشاجرة منصور معه ودفاعه عن نفسه.
يدعي حمدان كذبا بمحاولة منصور دهسه بالسيارة، ويعرض راشد على الأخير تسليمه كل الأوراق التي تثبت استيلاء حمدان على أمواله.
يرفض محمد بقاء راشد في الشركة، ويواجه والده حمدان بنقله لملكية أملاك خديجة باسمه، وتطلب الأخيرة من منصور عدم مقاضاة شقيقها حمدان.
تخبر عفراء - والدها برفضها الارتباط بخالد لزواجه من أخرى، ويثور حمدان لنشر ليلى لخبر عن جشع وفساد التجار والتلميح لشركته.
يطلق راشد - خديجة، ويسلم حمدان - شقيقته بعضا من ممتلكاتها، ويندم على توريط ابنه محمد وابنته زهرة في تجارته الفاسدة، ويقرر منصور تسليم الأوراق التي تُدين حمدان لمحمد.