يخبر أبو خطار زوجته بإسناد مهمة تجديد المنزل لشقيق أم تيسير فتشعر زوجته بالقلق وتحذره من الفكرة، ويُقتل أبو خطار في دكانه فيعلم المختار بالأمر ويجمع كل أهالي الحارة.