تُسيطر سهيلة على حياة زوجها صابر، وتحاول منع ابنتها ماجدة من التواصل مع عائلة والدها، وتعترض سهيلة على إقامة أبو صابر في منزلها.
يرفض مازن تدخل سهيلة شقيقة زوجته غالية في حياتهما الزوجية، وتفتعل سهيلة المشاكل وتُصاب بانهيار عصبي فيترك أبو صابر المنزل ويعود إلى قريته.
يبتز مروان - سهيلة ماليا عقب خروجه من السجن، ويهددها بكشف سرها، وتضطر لتوظيفه في معرض زوجها، ويرفض صابر زواج حنان من رياض.
تحرض سهيلة - غالية ضد مازن، وتعتقد حنان برغبة صابر بالزواج منها لتقربه الشديد لها.
تثور سهيلة عندما يتقدم جد عاطف لخطبة ابنتها ماجدة لحفيده عاطف، وتطلب غالية من سامية الابتعاد عن زوجها مازن.
تدعي سهيلة المرض حتى تسيطر على ابنتها ماجدة وترفض زواجها من عاطف، وتترك غالية المنزل وتتهم مازن بوجود علاقة بينه وبين سامية.
تطلب سامية من والدها اﻹصلاح بين مازن وزوجته غالية، وتتشاجر سهيلة مع ابنتها لزيارتها جدها بالقرية.
تحاول سهيلة خداع الجميع بموافقتها على زواج ابنتها من عاطف، وتطلب سامية من غالية العودة إلى منزلها.
تبشر سامية - مازن بحمل غالية، ويتوفى جد حنان، ويكشف صابر للأخيرة أنه والدها الحقيقي، وتحاول سهيلة إجبار شقيقتها غالية على طلب الطلاق.
يطلق مازن - غالية، ويحكي صابر لابنته حنان كيف تزوج والدتها، ثم يشتري لحنان منزلا جديدا، وتشك سهيلة في خيانة صابر لها.
تحاول سامية إقناع مازن بالعودة لغالية دون جدوى، وتسعى سهيلة لإقناع ابنتها بالزواج من سامي، وتكتشف سهيلة أن صابر لديه ابنة أخرى غير ماجدة.
يصطحب صابر - حنان ليعرفها على عائلته بالقرية، وتصاب سهيلة بانهيار عصبي، وتقرر إبعاد صابر عن إدارة كل أملاكها.
يتضح أن مروان هو ابن زوج سهيلة الأول، واستيلاؤها على كل أموال والده عقب وفاته، وتودع سهيلة بمستشفى الأمراض النفسية، وتتعرف ماجدة على أختها حنان.