| 16 يوليو 2025 | مصر | نعم | ||
| 29 يوليو 2025 | العراق | لا | ||
| 29 يوليو 2025 | المملكة العربية السعودية | لا | ||
| 30 يوليو 2025 | الكويت | لا | ||
| 30 يوليو 2025 | البحرين | لا | ||
| 30 يوليو 2025 | عُمان | لا | ||
| 31 يوليو 2025 | الأردن | لا | ||
| 31 يوليو 2025 | الإمارات العربية المتحدة | لا | ||
| 31 يوليو 2025 | سوريا | لا | ||
| 14 اغسطس 2025 | لبنان | لا |
| ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ | |
| أكشن |
| مصر |
| العربية |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أمير كرارة | أدهم الشاطر | 1 | |
| 2) | هنا الزاهد | كراميلا | 2 | |
| 3) | مصطفى غريب | فتوح | 3 | |
| 4) | عادل كرم | عثمان الأناضولي | 4 | |
| 5) | محمد القس | ماثيو | 5 | |
| 6) | خالد الصاوي | المعلم سمك - ضيف شرف | 6 | |
| 7) | أحمد عصام السيد | عصفورة | 7 | |
| 8) | شيرين رضا | ضيفة شرف - شخصيتها الحقيقية | 8 | |
| 9) | معتز التوني | ضيف شرف - شخصيته الحقيقية | 9 | |
| 10) | تميم يونس | نديم - ضيف شرف | 9 | |
| 11) | محمد عبدالرحمن | سواق التاكسي - ضيف شرف | 10 | |
| 12) | أحمد مكي | ضيف شرف | 12 | |
| 13) | دهبة أبو الدهب | الممثل الصعيدي | 13 | |
| 14) | ماجد الكدواني | الراوي | 14 | |
| 15) | مجدي توفيق | 15 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سينرجي للإنتاج الفني | منتج | 1 | |
| 2) | شادي علام | المنتج الفني | 2 | |
| 3) | تامر مرسي | منتج | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد الجندي | مؤلف | 1 | |
| 2) | كريم يوسف | مؤلف | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد عباس | ديكور ومخرج فني | 1 | |
| 2) | عباس صابر | منسق مناظر وفرش إكسسوار | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمد عبدالحسيب (محمد حسيب) | مكساج | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد عبدالعزيز | مدير التصوير | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عبير الأنصاري | مصممة الأزياء | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عمرو عاصم | مونتير | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد الجندي | مخرج | 1 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| أحمد هشام | في إطار من الكوميديا والحركة، يدور العمل حول دوبلير مختص في تجسيد المشاهد الخطيرة للنجوم المشاهير، ويقع في العديد من المتاعب والمشاكل بعد تورطه مع عصابة خارجية يعتقد أنها خطفت شقيقه الأصغر عصفور. 195 |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
الشاطر... لما الأكشن يضحكك بس غصب عنكمن أول دقيقة في فيلم "الشاطر" كنت مستنية حاجة مختلفة عن فيلم (البعبع)، فاسم أمير كرارة كان مرتبط عندي زمان بالمشاهد الجد، بالشخصيات اللي فيها صراع، بالدراما...اقرأ المزيد اللي فيها حزن أو انتقام أو كرامة، ويمكن من بعد فيلم **البعبع** وأنا بقول كرارة راح في حتة تانية خالص، ولما عرفت أن فيلم الشاطر كمان "كوميدي أكشن"، قلت لنفسي: يمكن أخدنا بريك من الجد، يمكن أحمد الجندي – اللي ليه بصمة جامدة في الكوميديا – هيعمل من كرارة حاجة جديدة، ويمكن نضحك بجد وننبهر بالمطاردات. **بس الحقيقة… لا ضحكت ولا انبهرت.** الفكرة حلوة: دوبلير بيتورط في مشكلة ويفتكر إن عصابة خطفت أخوه، فيبدأ يجري ورا الخيط… فيها مغامرة، فيها لعب، فيها فرصة لشخصية تتحرك وتغلط وتتعلم… بس اللي حصل إن الفيلم اتحول لحواديت مقطعة، ومشاهد ماشية ببرود، وكأنك بتتفرج على محاولة لإعادة إنتاج "البعبع"، بس بمذاق أقل. أكتر حاجة مضايقاني إن الفيلم من إخراج أحمد الجندي! الراجل اللي عمل "الحرب العالمية الثالثة" "ولا تراجع ولا استسلام" و"الكبير اووي" عنده خيال وسرعة وتكنيك بصري، بس في "الشاطر" حسيت إن إيده مشغولة بس بتنظيم الكادرات، مش صناعة فيلم. يعني مفيش لمسة جديدة، مفيش إيقاع بيفاجئك، حتى مشاهد الأكشن باهتة وبتعدي كأنها إعلان، والمطاردات مالهاش وزن، حسيت كأني بتفرج على **"شو"** معمول في مول، مش فيلم في سينما. وهنا أقدر أقول أن **الشاطر** هو نوع من التجارب اللي بتحاول تركب الترند: بطل جامد + شوية أكشن + كوميديا مضغوطة = ضربة مضمونة. لكن للأسف المعادلة دي فقدت روحها، واللي اتقدم مجرد تقليد شاحب لفيلم نجح قبله، من غير لا روح جديدة ولا مجهود حقيقي يفرق. لو أمير كرارة عايز يستمر كبطل أكشن، محتاج ورق بجد، ومخرج ياخده في سكك مش مألوفة، مش يحطه في **"ماكينة أفلام"** بتخرج نسخة من نسخة من نسخة. السؤال اللي محيرني: ليه أمير كرارة مُصر يثبت إنه نجم أكشن؟ ليه شايف نفسه **جيسون ستاثام**. كرارة ممثل شاطر، ومحدش يقدر ينكر إن "كلبش" كان علامة، لكن دي كانت دراما أكتر منها أكشن، وكان فيها وجع وحكاية، إنما هنا، هو بيجري، يضرب، يقول إيفيه، يرجع يضرب، وتاني يقول إيفيه، وتفضل الحلقة دي شغالة لحد ما الفيلم يخلص. مافيش لحظة حسيت إن "الشاطر" شخصية لها ملامح، ولا إن عنده خوف حقيقي على أخوه، ولا حتى شغف يطلع من الورطة، كله تمثيل بشخصية **"راجل جامد بيهزر وخلاص"**. هنا الزاهد بدل ياسمين صبري… وكأننا بنبدل بلُعبة تانية من نفس الطقم اللي بيحصل في الأفلام دي مؤخرًا بقى باين جدًا: استبدال أسماء البطلات، لكن الشخصية نفسها هي هي. يعني المرة دي هنا الزاهد بدل ياسمين صبري، بس برضو مفيش فرق، لا فيه كاراكتر متبنياه، ولا فيه دور ليه معنى، مجرد وجود أنثوي لطيف في الكادر علشان نقول **"بطولة نسائية"**. وبرضو نفس الكلام مع محمد عبدالرحمن (توتا): تحس إنهم جابوه من فيلم **البعبع** وحطوه هنا، بنفس الإفيهات ونفس طريقة الكلام، وكأنك بتتفرج على نسخة أقل بريقًا. شخصية **فتوح** اللي قدمها مصطفى غريب، هي تقريبًا نسخة طبق الأصل من محمد أنور في "البعبع". نفس الأسلوب، نفس الحركات، نفس شخصية الصاحب اللي بيعلق ويخاف وبيكسر التوتر... بس المرة دي كان التنفيذ أضعف بكتير، ومافيش لمعة، وخصوصًا إن الإيفيهات نفسها كانت باهتة وسخيفة. الإيفيهات كانت من النوع اللي يخليك تحك راسك مش تضحك :/ يعني في لحظة معينة، كنت بقول: **"هو أنا اللي دمي تقيل ولا الفيلم فعلاً مافيهوش حاجة تضحك؟"** الكوميديا حسيت إنها معمولة عافية، مش طالعة من الموقف، ودي أكبر غلطة في أفلام الأكشن الكوميدي… إنك تضرب إفيه** "لإن لازم نضحك دلوقتي"**، مش لأن السياق بيولد ده. كل ده عمله كرارة قبل كده في **البعبع**، وبيكرره هنا تاني، كأن الموضوع بقى ستيكر بيتلزق على أي فيلم علشان يشد الجمهور. النجوم الكتير مش دايمًا ميزة… ساعات بيبقوا عبء، ودي من الحاجات اللي بقت موضة الأيام دي، وموجودة بوضوح في "الشاطر"، هي فكرة الحشو النجومي. يعني لازم يجيب شيرين رضا علشان يقول إن الفيلم فيه عنصر ناضج، ومعتز التوني علشان كأن فيه حد بيهزر في الخلفية، وأحمد مكي يطلع فجأة كده كـ "ضيف شرف جامد"، ومحمد القس علشان يحسسنا إن في شخص جديد تريند... وكمان، فين خالد الصاوي؟ موجود؟ ولا أنا كنت بهلوس؟ بس المشكلة إن كل الأدوار دي ملهاش لازمة، ومش بتضيف أي قيمة، مجرد وجودات شكلية كده، وكأننا بنشوف فيلم معمول من بوستر. يعني النجوم دول عندهم موهبة حقيقية، بس لما تحطهم في مشاهد مش مكتوبة حلو، بتبوظهم، وبتخليهم نفسهم يطلعوا باهتين… وده اللي حصل. أما القصة بقى، فبجد مفيهاش منطق ولا هدف. دوبلير بيتورط في حاجة غامضة، وبعدين نكتشف إن فيه فلاشة، آه والله فلاشة، هي محور الأحداث. فلاشة وقعت في إيد ناس مش عارفة دي فيها إيه، واللي معاهم الفلاشة نفسهم مش باين إنهم مقدرين قيمتها، ولا حتى كاتبين إيه اللي فيها! يعني بنجري ونتخانق ونضرب عشان فلاشة، وإحنا مش عارفين ولا شايفين إيه أهميتها أصلًا. تحس إن فيه مؤلف مسك الفلاشة كـ "محور شرير"، وقال: نعمل عليها أكشن وخلاص… وكأنها كنز مدفون، بس للأسف، الكنز ده طلع طوبة، والسيناريو كله مبني على **"شبهة خطر"** مش مفهومة. وفجأة كده، تلاقي الموضوع دخل في عصابات تركية ومافيا دولية، وناس المفروض انها بتتكلم بلغات تانية تلاقيهم كلهم بيتلكموا مصري حلو اووي حتى الحراس اللي في نفس البلاد تحس انهم جايين من شبرا معاه، وسلاح بيتشال، وكلام تقيل، كأنك دخلت في جزء من فيلم John Wick بس متصور في استوديو في العبور، وده بيخليك تضحك غصب عنك، مش لأن الموقف مضحك، لكن عشان المبالغة بتوصل لدرجة الكوميديا. يعني مرة واحدة، الفيلم بيتعامل مع نفسه كأنه خطير وعالمي، وأنت قاعد مش مصدق… هو إحنا لسه في كوميديا؟ ولا الفيلم صدق نفسه فجأة؟ **الخلاصة:-** فيلم "الشاطر" هو حالة من التكرار، تكرار لفيلم البعبع، وتكرار لأسلوب "نحشر نجوم ونقول ضيوف شرف"، وتكرار لفكرة "نرمي فلاشة في النص ونحولها لمحور حياة أو موت". بس مع كل ده، الضحك قليل، والأكشن باهت، والقصة مش موجودة أصلًا، ولو اتفرجت عليه، هتضحك آه… بس مش ضحك نابع من دماغ كتبت مشهد حلو، إنما من سخرية على اللي حصل على الشاشة. |