تصل (ماري) من الشرق فتجد خطيبها قد فارق الحياة، وفي محاولة منها لمعرفة أسباب موته الغامض، تتجه للعمل بكازينو (بيلا دونّا) في مدينة سان فرانسيسكو الصاخبة، قبل أن تزداد حياتها تعقيدًا.