يكتشف ضاري أن عطوى هي سارقة الساعة، وتُعجب عزيزة بالطبيب أحمد، ويطلع الأخير على مذاكرتها، ويتشاجر متعب مع سعد لضرب الأخير الجازي وهي حامل، ثم ينضم سعد لمعسكر الإرهابيين ويوهب نفسه للجهاد.