يسخر أبو فهد من طلاق الابنة الثانية لأبو إبراهيم، وتساعد عزيزة - الجريح على استرداد عافيته، وترفض عواطف العودة إلى منزل والدها بعد طلاقها ويعتدي راشد على فواز بالضرب ويُنقل الأخير للمستشفى.