يتوفى شمس الدين، ويتولى ابنه سليمان الفتونة، فيُغضب الأمر السمري، ويطلب سليمان الزواج من فتحية شقيقة عتريس، ويتفق كبار الحارة مع الفتوة فتوح للتخلص من سليمان.