تدور أحداث الفيلم حول (باتربك هنري) الذي لا يقتنع بتقديم كلمة حول قضايا الاستقلال الاستعماري، لكنه ينتظر إلى أن تهدأ الأوضاع السياسية ليلقى خطاباً مهماً عن الحرية أمام المجلس التشريعي.