يلقي رئيس الحكومة جبار كلمته في مؤتمر صحفي، وتتضمن كلمته الحديث عن الأسلحة والأمن في البلاد، ثم يفاجأ باغتيال القاضي أنمار في ظروف غامضة وتتهمه أرملة الأخير بالتسبب في ذلك لعدم وجود أمن بالبلاد.
تنشر القناة التي تترأسها رنا طليقة جبار فيديو له أثناء مشادة بينه وبين أرملة أنمار، ويحذره مدير مكتبه محمد من حدوث انقلاب في البلاد يقوده رئيس الأركان أدهم.
يتفق جبار مع أدهم على اغتيال عدة أشخاص ضمن النظام، واعتقال آخرين، ويقدم محمد استقالته من العمل مع جبار، وتتحدى رنا - جبار عندما يمنعها من نشر أخبار عن الانقلاب.
يطلب أدهم من جبار إعادة شبكة الاتصالات والإنترنت للبلدة، ويخبره أدهم بأن رنا تقود مظاهرات نسائية ضده، وعندما تعود ببرنامجها التلفزيوني تشن حملات ضده والتشهير بجبار، فيصدر الأخير قرارا باعتقال زوجها أكرم.
تنهار رنا لاغتيال أكرم، وترفع قضية ضد جبار تتهمه فيها بقتله، ويساندها محمد، ولكن تظهر معلومات بعدم تورط جبار في قضية مقتل أكرم، وذلك بعد محاولة تدخل ماهر مساعد جبار في الأمر.
يصدر جبار قرارا بتعيين أدهم وزيرا للداخلية، والإفراج عن كل المعتقلين السياسيين، ويساعد ماهر - جبار في الانتخابات، وينصحه ماهر بالموافقة على إجراء حوار مع رنا عبر قناتها.
تعود المياه إلى مجاريها بين رنا وجبار، وتتوفى أم الأخير، ويتفق ماهر مع رياض على صفقة تجارية غير مشروعة، ولكن جبار يوقف كل الصفقات.