يتتبع الفيلم العلاقة الفنية والشخصية التي جمعت فنانين هما من معالم حقبتهما الموسيقية، عمر رودريجيز-لوبيز وسِدريك بيكسلير-زافالا (من الأعضاء السابقين لفرقة (آت ذا درايف إن) ومن مؤسسي فرقة (ذا مارس فولتا))، ويحكيها بواسطة مئات الساعات من اللقطات التي صوّرها عمر خلال الأربعين سنة الماضية.