يتناول رحلة بارثينوبي الطويلة في الحياة، من ميلادها في 1950 حتى اليوم. ملحمة أنثوية خالية من البطولة لكن مفعمة بشغف لا يهدأ بالحرية ونابولي وأوجه الحب المختلفة، وكل تلك القصص الغرامية الحقيقية غير المجدية التي لا يمكن الحديث عنها.