يعود (أوديسيوس) بعد 20 عامًا إلى إيثاكا فيجد زوجته أسيرة لدى الخاطبين المتنافسين على العرش وابنه يواجه خطر الموت، فيصبح على (أوديسيوس) إعادة اكتشاف قوته في سبيل إنقاذ العائلة.