يصاب الضابط البحري (آل شميد) بالعمى في إحدى المعارك ويعود إلى وطنه لإعادة التأهيل، لذا يحاول التكيف مع الحياة المدنية بعيداً عن حياته العسكرية وتساعده في ذلك حبيبته.