عندما يُقتل رجل عصابات تاركًا خلفه ابنه البالغ من العمر 4 أعوام، يمر الطفل (سوجو) بعالم عنيف يُحيط به ويدفعه نحو مسيرة والده الإجرامية التي لا مفر منها.