يُقبض على السارقين، ويجبر مدبولي - حامد على طلاق غالية، ويعترف السارقان ضد حامد فيُقبض عليه، ويتبين إخبار سيد لشفاعات بما حدث ونصبها فخا للرجلين، ويعترف إمام لسلوى بحبه وتغدق شفاعات بالهدايا على إمام.