تصور المسرحية صراعًا نفسيًا عميقًا عبر شخصية رجل بحار يتذكر مراحل حياته من طفولته إلى شبابه وزواجه، بينما يرافقه ظله، الذي يمثل صدى ذكرياته المؤلمة والشخصيات الداخلية في عقله.