لإنقاذ الموقف، يضطر شناوي لإخبار أسعد بأنه من أرسل الرسالة لمهجة، فيُضطر لقبول الزواج منها، بينما يحاول محمد إيجاد ميار بلا جدوى، ويقابل أسعد الذي يعرض عليه العمل لديه، فيوافق محمد دون أن يعرف من هو.