تعجب أم عبدالله بفتاة تُدعى لطيفة على نفس اسمها، وتلاحظ أنها تشبهه في كل الطباع، ولكن عبدالله عندما يجد نفسه على وشك الوقوع في الزواج منها يبدأ في مضايقتها لترفضه.