فهد يخبر خاله بعثوره على أبو علي حيا، ويصر أبو تركي على زواج ابنه من أخرى غير سارة، ويطلب من شيخة إتمام ذلك، في حين تلجأ سارة للعلاج الشعبي لتنجب. وإذا بعبدالله يطلب الزواج من مروة.