يُطلق عبدالله شيخة، وهكذا تركي يطلق سارة، وتقرر الأخيرة شراء منزل والدها حقنا للمشاكل، وشعبان صديق عبدالله يعترف عليه بسرقة ذهب أم فهد وأموال والده، ويوافق فهد على زواج صالح من حصة.