بعد القبض على صباح، يتحرش سامي بحبيبة فتقذفه بمادة حارقة وتقبض عليها الشرطة، ويعثر عبدالله على إعلان قديم للبحث عن الطفل يعقوب ويلاحظ وجود نفس ملابسه في صندوق صباح.