تضطر زينب ﻹخبار خالد بقصة ابنها بدر، وتهدده إذا كشف سرها ستخبر زوجته بعلاقته بحنان، وتخرج صباح من الحبس بعد اعتراف عبدالله، وتتواصل مع أهل الضحية لقبول الدية.