تستغل زينب سر زواج صباح من عابر، وتهدد الأخيرة بكشف أمرها إذا لم تساعدها في العودة إلى أحمد، ثم تكتشف أن ابن خادمة فاطمة هو ابنها، وتسبب طريقة حبيبة في رفض سالم العودة لها.