أثناء بحثها عن استراحة من حياتها الصاخبة في ميلووكي، تصل (جوليا رابيا) إلى بلدة صغيرة بولاية داكوتا الشمالية للحصول على وظيفة تدريس مؤقتة في مدرسة ثانوية لمدة فصل دراسي واحد، وسرعان ما تندمج مع السكان المحليين وتتأقلم مع حياتها الجديدة.