في الميسيسيبي عام 1854، يفوز المقامر (مارك فالون) بقلادة ألماسية تخص الشاب (لوران دورو)، حيث تعتبر القلادة إرثًا عائليًا يجلب له السعادة والمعاناة في نفس الوقت.