يوهم مرضي ودحام أهل الفريج أن القرية تحتها آبار نفط فيطلبان منهم المال لجلب مهندسين للتنقيب عن النفط فيصبحان من الأغنياء. يكتشف الضابط حيلة دحام ومرضي فيقبض عليهما.