تستكمل الأرملة (سانتوش) مسيرة زوجها بالعمل شرطية في الريف الشمالي بالهند، وتتعاون مع مفتشة نسوية تُدعى (شارما) للتحقيق في قضية العثور على جثة فتاة ميتة.