يفاجأ آدم بهجوم مسلح من يوسف وفريقه على قسم الشرطة، ويحاول يوسف إجبار آدم على استدراج الوزير سليمان حتى يساومه على حياته مقابل معرفة مكان الجنرال إسماعيل، ولكن الضابط لارا تنبه سليمان لما يقع.