بينما الأمور في الظاهر مستقرة تبرز أصوات من الحركات العمالية في منجم فٌسفَاط قفصة للمطالبة بحقوق العمال، وإنشاء النقابات في كامل التراب التونسي وكان ذلك سببا في إشعال شرارة الثورة ضد الاستعمار الفرنسي.