يخرج مسفر من السجن، وتخبره نوير بكل ما حدث أثناء غيابه، وتقنعه بالزواج من شهد أم حمد، ويُقام احتفال بسيط لخطبة حمد وأشجان، والعنود تقنع شقيقها بالتقدم للزواج من نوير.