| 2 يوليو 2025 | المملكة العربية السعودية | نعم | ||
| 2 يوليو 2025 | مصر | نعم | ||
| 13 يوليو 2025 | العراق | لا | ||
| 16 يوليو 2025 | الأردن | لا | ||
| 16 يوليو 2025 | الكويت | لا | ||
| 16 يوليو 2025 | عُمان | لا | ||
| 16 يوليو 2025 | البحرين | لا | ||
| 17 يوليو 2025 | الإمارات العربية المتحدة | لا | ||
| 17 يوليو 2025 | لبنان | لا | ||
| 17 يوليو 2025 | سوريا | لا | ||
| 17 يوليو 2025 | المغرب | لا |
| ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ | |
| أكشن |
| مصر |
| العربية |
| السعودية | الرياض | ||
| مصر | القاهرة |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد السقا | أحمد | 1 | |
| 2) | أحمد فهمي | أحمد | 2 | |
| 3) | غادة عبدالرازق | زوزو | 3 | |
| 4) | رشدي الشامي | المايسترو | 4 | |
| 5) | جيهان الشماشرجي | ضحي قطب | 5 | |
| 6) | حاتم صلاح | دكتور التنويم المغناطيسي | 6 | |
| 7) | إبراهيم الحجاج | ضيف شرف | 8 | |
| 8) | طارق لطفي | رؤوف السماك - ضيف شرف | 9 | |
| 9) | أحمد الرافعي | ناجي | 10 | |
| 10) | أحمد عبدالوهاب | سراج | 11 | |
| 11) | محمد أسامة (أوس أوس) | مشعل - ضيف شرف | 12 | |
| 12) | سامي مغاوري | اللواء عصام قطب | 13 | |
| 13) | علي صبحي | تيمور | 14 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ياسر هويدي | إشراف عام | 1 | |
| 2) | أحمد بدوي | إنتاج | 2 | |
| 3) | وليد الصباغ | منتج فني | 3 | |
| 4) | مروان الكحكي | Post-production supervisor | 4 | |
| 5) | فيلم سكوير للإنتاج | منتج | 5 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد درويش | مؤلف | 1 | |
| 2) | محمد عبدالله سامي | مؤلف | 2 | |
| 3) | كريم سامي | اشراف علي الكتابة | 3 | |
| 4) | أحمد عبدالوهاب | اشراف علي الكتابة | 4 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد نادر جلال | مخرج | 1 | |
| 2) | محمود سليم | مخرج منفذ | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد أبو السعد | مكساج | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد يسري | trailer | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عمرو إسماعيل | موسيقي تصويرية | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مروة عبدالسميع | تصميم ملابس | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | باسل حسام | إشراف فني وديكور | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد حمدي | مونتير | 1 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| أحمد هشام | يقرر (أحمد) العودة إلى مصر وطلب يد (ضحى) للزواج، ولكن سريعًا تتعطل خططه حينما يُصاب خاله (أحمد) في حادث غامض ويفقد الذاكرة، ويكتشف سر خاله الصادم بزعامته لإمبراطورية إجرامية خطيرة. 180 |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
"أحمد وأحمد": كوميديا مدروسة في موسم مليان فوضىفي موسم صيف مزدحم بالإفيهات الثقيلة والمؤثرات البصرية، ييجي فيلم "أحمد وأحمد" كنوع من الجرعة الخفيفة، اللي بتعرف توازن بين الضحك اللي من القلب… والاكشن اللي مش...اقرأ المزيد بيكسر الدنيا، لكن بيخدم الدراما. من أول دقيقة، واضح إن الفيلم مش جاي يتفلسف، ولا يدخل في دوامات فكرية، هو جاي يقولك: **"اتفرج… واستمتع"**، وده في حد ذاته مش شيء بسيط في سينما الأيام دي. مبدائيا كدا يمكن السيناريو مش عبقري، وما بيحاولش يقدم مفاجآت كبيرة، لكنه كان ذكي في إنه يسيب مساحة للشخصيات إنها تتنفس. مافيش حاجة خارقة في الحكاية: اتنين بيتورطوا في مطاردة أو مغامرة غير محسوبة، وكل واحد فيهم بيشوف التاني بعين مختلفة، وبيبدأوا يكتشفوا إنهم بيكملوا بعض… السرد كان سلس، والمواقف مبنية بتدرج كويس يخليك تتابع وانت مستمتع. لو تكلمنا عن الإخراج، فأحمد نادر جلال حافظ على إيقاع الفيلم بشكل ممتاز، مافيش مط في المشاهد، ولا حشو، الكادرات منظمة، والتصوير كان فيه أحيانا شغل جرافيك محترم، خصوصا في بعض لقطات الحركة، الألوان مبهجة، والموسيقى التصويرية ساعدت إنها تخلي المشاهد "حيوية" أكتر. ولو هنتكلم بصراحة، الفيلم ما قدمش قصة جديدة، ومافهوش رسالة فلسفية أو عمق نفسي كبير، لكنه قدر يحقق هدفه الأساسي: التسلية المحترمة. مافيش استظراف، ومافيش استهتار بالجمهور، فيه مجهود باين في كل مشهد، من الكاست، من الإخراج، من المونتاج، حتى من اختيار مواقع التصوير. الفيلم كان ممكن بسهولة يقع في فخ الكوميديا الرخيصة، أو الإفيهات اللي بتتقال لمجرد إن الناس تضحك وخلاص، لكن اللي حصل كان عكس كده. الإفيهات طالعة من الشخصيات نفسها، من الفروقات بينهم، من المواقف، وده بيخلي الضحك مش مجرد "بهارات"، لكن جزء من نسيج القصة. حتى مشاهد الجري أو الهروب، كانت بتتلعب بإيقاع فيه خفة دم… مش مجرد أكشن والسلام، المفاجأة الحقيقية في "أحمد وأحمد" كانت في تنفيذ مشاهد الأكشن، واضح جدا إن فيه فريق محترف اشتغل على الكوريغرافيا، والتقطيع كان ذكي وسريع من غير ما يدوخ المشاهد. المعارك ما كانتش طويلة زيادة، ولا معقدة، لكنها "مقفولة صح" على الكادرات، وفي نفس الوقت، الأكشن ما كانش بيقطع خط الكوميديا...بالعكس، في أوقات كان بيكملها، وده شيء صعب يحصل. ويمكن واحدة من أقوى عناصر الفيلم هي الكيميا بين أحمد فهمي وأحمد السقا، الثنائي اشتغل مع بعض كأنهم بيكملوا بعض من سنين، مش أول مرة. أحمد فهمي قدر يحتفظ بخط الكوميديا اللي بيعرف يلعب عليه من غير ما يتحول لكرتون، كان خفيف الدم، سريع البديهة، وأفشاته طلعت طبيعية جدا في سياق الحوارات، مش متصنعة. أما أحمد السقا، فبعيدا عن جدية أفلامه المعتادة، عرف يسيب مساحة للضحك تظهر في الشخصية، من غير ما يفقد هيبته، وده تحدي كبير. هو ما كانش مجرد **"نجم الأكشن"** اللي جاي يضرب ويجري، لكنه دخل اللعبة وخفف نبرة شخصيته، وده خلى فيه توازن بينه وبين فهمي. لو هنتكلم بصراحة، أحمد السقا عمره ما كان محسوب على ممثلي الكوميديا، وحتى لما حاول يدخلها في أفلام سابقة، كانت المحاولات دي غالبا ما تطلعش سلسة، الكوميديا عنده كانت دايما يا إما تقيلة، يا إما شبه مفتعلة، تخليك تقول: **"مش لايق عليه"**. لكن في "أحمد وأحمد"، السقا فاجأنا كلنا، مش بس عشان ضحك الجمهور، لكن لأنه عمل ده وهو محافظ على شخصيته، من غير ما يتحول لكائن هزلي أو يحاول يقلد حد، قدم نوع من الكوميديا الهادية، المرتبطة بالموقف مش بالإفيه المباشر، خلى الناس في القاعة تضحك من القلب، وده ما حصلش في أفلامه الكوميدية قبل كده. واضح إنه كان فاهم كويس دوره في الديناميكية مع أحمد فهمي: هو مش "المهرج"، لكنه النقيض الجاد اللي المواقف بتلعب عليه، وده اللي خلى فيه توازن ممتاز بين البساطة والضحك، وبين الجدية والتهريج، من غير ما حد يطغى على التاني. أما دور ضحى خطيبة أحمد واللي أدته جيهان الشماشرجي، واللي هنا قالت **"أنا أهو"**، وقالتها بثقة وهدوء، ما حاولتش تزعق، ولا تفرض أسلوبها بشكل استعراضي، لكنها كانت موجودة في كل مشهد… في حركة الكاميرا، في تيمبو المشاهد، وفي الضحكة اللي طالعة من الموقف مش من الإفيه. وده بحد ذاته إنجاز، خاصة في فيلم بيجمع نجمين بحجم السقا وفهمي، وكل واحد فيهم عنده ستايل مختلف تماما عن التاني. وما ينفعش نتكلم عن "أحمد وأحمد" من غير ما نحيي ضيوف الشرف اللي ساهموا في رفع جرعة الكوميديا بشكل حقيقي. الممثل السعودي إبراهيم حجاج كان حضوره خفيف وسلس، وقدر يسيب بصمة رغم إن دوره مش كبير، وده يخلينا نفتكر إن الكاريزما ساعات بتكفي لوحدها علشان **"تخلي المشهد ليك"**. كمان وجود أحمد عبدالوهاب، المؤلف اللي بيظهر كممثل هنا، كان فيه تلقائية حلوة، حسيت كأنك بتتفرج على حد بيضحكك من غير ما يتصنع، وده مش سهل، أما حاتم صلاح، فبرغم إن مساحته كانت محدودة، لكنه لعب على التوقيت الكوميدي بدقة… وطلع بـ"نُكتة" من كل جملة تقريبًا. التلاتة دول مثال على إن الكوميديا مش بس كتابة، لكن كمان حس وتوقيت وتمرير الذكاء في لحظة صغيرة. اللي مش قادرة أفهمه لحد دلوقتي… هو وجود غادة عبدالرازق في الفيلم. الدور كان فعليا ما لوش أي تأثير على الأحداث، ولا حتى وجود درامي يُذكر، ظهورها كان أشبه بـ"لقطة شرف" بلا معنى، لا خدمت الكوميديا، ولا زادت من تعقيد أو تطور الحبكة، ولا حتى أضافت لمشهد بعينه، يعني وجودها أو غيابها مش هيفرق… ومن الحاجات اللي ما ينفعش نعديها، هي أغنية الفيلم **"يا ولاد الإيه"** اللي قدمتها هيفاء وهبي وبوسي، الأغنية كانت مفاجأة حقيقية… مش بس علشان الدمج بين صوتين مختلفين بالشكل ده، لكن علشان الستايل الشعبي الحديث مع لمسة استعراض خفيفة خلق حالة حماس في السينما، الناس كانت بتتهز على الكراسي… والإفيهات اللي بتتقال في وسط الأغنية كانت بتخلي الجو سايب نفسه. الأغنية ما كانتش مجرد فاصل استعراضي، كانت مكملة لحالة الفيلم الكوميدية، وبتأكد إن العمل كله واخد طابع "الفرفشة بذكاء"، مش هزار والسلام. لكن رغم التوازن الحلو ده في أغلب الفيلم، يُحسب على "أحمد وأحمد" إن آخر تلت ساعة دخل في سرعة "توربينية" مفاجئة. الأحداث بدأت تجري ورا بعضها كأن الفيلم قرر يجري علشان يلحق يوصل لنهاية، وده خلى في شوية تكدس في المشاهد، وحسسك إن في حاجات اتقفلت بسرعة أوي، أو اتحكت على عجل. كان ممكن النهاية تبقى أهدى، أو تاخد وقتها في البناء العاطفي والدرامي، لكن في المقابل… السرعة ما خلتكش تزهق، بالعكس، فيه مشاهد ضحكت فيها وكنت متشوق تشوف النهاية، حتى لو حسيت إن الفيلم كان مستعجل شوية. في النهاية: رغم إن الفيلم بيتقدم كخليط من الأكشن والكوميديا، الحقيقة إنه كوميدي أكتر بكتير من كونه أكشن، بيتعامل باحترام مع جمهوره، بيوازن بين الهزار والجد، بين الضربة القاضية… والإيفيه الساخر، والأهم؟ إنه بيقدم وجوه مألوفة بشكل جديد، ومن غير ما يكرر نفسه. **"أحمد وأحمد"** مش فيلم هتخرج منه وعينك بتدمع من التأثر، لكنه فيلم هتضحك فيه من قلبك، وهتحس إن صناعه حابين اللي بيعملوه. وهنا هقولك الفيلم ينفع يتشاف مرتين… مش علشان فيه "عُمق"، لكن علشان ببساطة… حلو. |