أثناء الحرب العالمية الثانية، يُكلف جاسوسان أمريكيان بإرسال تقارير إلى جنود الحلفاء من خلال تواجدهما في إيطاليا، فيستخدمان الحمام الزاجل لإرسال تقاريرهما، ويمنحهما هذا الأمر فرصة للتقرب من أختين إيطاليتين، لكن تُصبح أداة تسليمهما للتقارير في مهب الريح عندما يطهو والد الفتاتين معظم الطيور لأجل مأدبة عشاء.