يدعو الأستاذ (لودفيج فون دريك) الجمهور إلى منزله حيث يخبرهم بكل شيء عن الموسيقى الشعبية، ويقدم العديد من الأغاني المصورة باستخدام تقنية التصوير المتوقف.