يوجه الضابط أصابع الاتهام لحسن بدفع والدة ضي من الشرفة، وتحكي ضي لسماح عن خيانة منتصر لها وطلاقهما قبل عودتها لمصر، ومقتل أستاذها بالجامعة لاتفاقه معها على استكمال أبحاثها.