يجمع طارق وغالية - العائلتين لإخبارهم بزواجهما مرة أخرى، ويذهب آدم إلى حنين ويراها تُخطب لمختار، وترفض جانيت العودة لروميو بعد شكه فيها، ويخبر وليد وطارق - فدوى أن ليان لم تكن حامل.