تفقد مريم الوعي بعد تناولها حبوب الإجهاض وتنقلها راما وفرج للمستشفى، وتغار راما بسبب اهتمام فرج الزائد بمريم، ويُنقذ الأطباء مريم والجنين، ويستمع مجد لشائعات بالضيعة عن حمل سلاف من فرج.