يسافر الملحن (جوستاف أشينباخ) الذي يعاني من بعض المشاكل الشخصية والفنية إلى فينيسيا أملًا في الحصول على الراحة والاسترخاء، إلا أنه يواجه بعض المواقف التي تزيد من توتره.