تتعرف أم مراد على مروة بالصدفة، وتُعجب أم مراد بها وتقرر خطبتها لابنها مراد، وتدعوها لتناول الطعام والتعرف على عائلتها، وبالفعل ينجذب لها مراد، في حين يظهر الشيخ سليمان ضمن برنامج تلفزيوني يتحدث عن الجن والسحر.
يفاجأ مراد أثناء مرافقته لمروة بسيدة غريبة الأطوار تحذره وتطلب منه الهروب، وليلة زفافه على مروة تقع أحداث غريبة بالمنزل وتظهر صورة مروة كأنها شبح، ثم تُسيطر على الطفلة درة، ويتواصل سليمان مع أحد معشر الجنّ.
مراد يشاهد درة تلتهم قطة، ويحاول إخبار عائلته بالأمر، فيقرر الضابط فارس جمع معلومات عن عائلة مروة، وتحاول الأخيرة الإيقاع بين زينب ووالدتها، وتتهم خالد شقيق مراد بمحاولة التحرش بها.
يعثر فارس على الضابط علي ميتًا، ويتضح أن الأخير له علاقة بموت عائلة مروة، ويقبض فارس على سليمان، ويفاجأ الجميع بزينب تحاول قتل ابنتها درة.
تسعى مروة للتفريق بين رنا وخالد، وتستعين أم خالد بشيخ ليرقي ابنتها زينب رقية شرعية، فتحاول الأخيرة قتله ويُصاب الشيخ بهستريا ويخبر مراد بأن المنزل به روح شريرة سببها أمه.
سليمان يخبر فارس بأن كل ضحايا قضية منزل العنبر ماتوا بنفس الطريقة، ولكن فارس يخبره بأن مروة ما زالت على قيد الحياة وتزوجت من مراد، الذي يظل يبحث عن المرأة العجوز التي نصحته بالهروب.
مروة تحرض مراد ضد شقيقه ورنا، وسليمان يخبر فارس بظهور مروة له في شكل شبح، وفي ذات الوقت يتأكد فارس من وفاة مروة ضمن ضحايا منزل العنبر، وتلد زينب طفل ميت.
تحاول زينب قتل ابنتها، ويخبر سليمان - أم مراد بوجود روح غريبة بمنزلها، وسليمان يطلب من فارس رؤية ابنته الصغيرة ويكتشف أنها ممسوسة بجنّ.
ينهار خالد لوفاة رنا في حادث غريب، ويطلب سليمان من فارس حبس ابنته، ويظهر شبح مروة ويحاول قتل أم مراد، وتدعي مروة محاولة خالد اغتصابها فيتشاجر معه شقيقه مراد ويقتله وتساعده مروة على دفنه.
تذبح زينب نفسها أمام أمها وفارس، وتلجأ أم مراد للشيخ سليمان للسيطرة على ما يحدث في منزلها، ولكن مروة تقتل مراد، ويحاول سليمان محاربة روح مروة الشريرة وإخراجها من المنزل.