يقع حادث مدبر لسيارة ترحيل المساجين، ويتم تهريب المسجون طلب بن سعيد، الذي يطلق النار على المسجون عليوي، فينقذه شيخ القبيلة ويدويه ويخفيه عن أعين الشرطة.
يطلب شيخ القبيلة أبو راهية من الملا علاج عليوي، وتستمر تحريات الشرطة في البحث عن الهاربين، وخاصة المجرم الخطير طلب، ويسعى سهم لإقناع شقيقه أبو راهية بالموافقة على زواج ابنته من أحد الرجال.
تقلق الخالة صينية على ابنها عليوي لغيابه فترة طويلة وتطلب من بدير ووحيد البحث عنه، في الوقت ذاته يحكي الملا لعليوي عن حياته ويحاول معرفة ما حدث للأخير.
تبحث الشرطة عن عليوي، وتطلب والدة الأخير من وحيد وبدير معرفة الأمر، وعلى الجهة الأخرى يصر عليوي على العودة إلى قريته حتى يطمئن على والدته ولكن الملا يمنعه.
يحاول جويعد إقناع بدير ووحيد بإبلاغ الشرطة عن مكان عليوي، الذي يخبر الملا عن زوجة عمه التي تسببت في سجنه بلندن لفترة، ويحاول سهم إقناع شقيقه أبو راهية بتسليم الدخيل للشرطة.
يتفق بدير ووحيد مع الخالة صينية على تكليف محامٍ لقضية عليوي، في حين تقرر جوية البحث عن طليقها أبو نجم ومساندته ولا تعرف أنه معتقل.
تستمر محاولات الشرطة في الوصول إلى عليوي وطلب، ويطلب وحيد من خاله مساعدته في الزواج.
يسعى وحيد وخاله لإقناع المحامي إبراهيم بتولي قضية عليوي، الذي يترك بيت الملا ويرحل وفي الطريق يفقد وعيه من شدة إصابته.
يوافق المحامي إبراهيم على تولي قضية عليوي، ويعود الأخير إلى بيت الملا الذي يلوم عليه رحيله قبل شفائه تماما، وتشكو رحمة لشقيقها معاملة زوجها السيئة لها.
يقابل عليوي زميله المسجون فرهاد الذي يحكي له عن قضيته، وعلى الجهة الأخرى يقرر كشخيل زوج رحمة حبس طلب حتى لا يتسبب في وقوع مشاكل ﻹصراره على الانتقام من عليوي.
يصطحب وحيد الخالة جوية إلى المحامي إبراهيم، وفرهاد يقترح على عليوي الهروب إلى إيران ولكن الأخير يرفض ويصر على البقاء في بلده، وطلب يطلب من رسم مساعدته على الخروج من بيت كشخيل.
يستاء جويعد للجوء جوية للمحامي إبراهيم لتولي قضية عليوي، والشيخ محمود يحاول تحذير الملا من مداهمة الشرطة للمكان الذي يختبئ فيه عليوي.
فرهاد ينصح عليوي بضرورة ترك مقام الملا قبل قدوم الشرطة، ويتشاجر محمود مع شقيقه حتى لا يخبر الشرطة عن عليوي.
يهرب فرهاد وعليوي قبل مداهمة الشرطة للمكان، ويعقد طلب اتفاق مع كشخيل على إعطائه نصف الأموال التي سرقها مقابل فك حبسه، ووحيد يوعد جويعد بمساعدته في الزواج من جوية.
يتفق وحيد مع جويعد على مساعدته في الزواج من جوية مقابل تنصيبه كبيرًا للعائلة، بينما يطلب عليوي من فرهاد أن يتركه ويهرب وحده، بعدما أصبحت إصابته الشديدة عائقًا أمام استكمال الهروب.
يحقق الضابط سلام مع الملا ويحاول الضغط عليه ليكشف عن مكان عليوي وفرهاد، اللذان ينزلان ضيفين على أحد الفلاحين.
يحاول الضابط سلام إقناع زميله شرف بالتعاون معه للقبض على الهاربين، في حين ينجح عليوي في الوصول إلى منزل عائلته ويقابل أمه.
تبحث الشرطة في القرية عن عليوي، الذي يختبئ في مكان آمن بمساعدة أمه، ويحاول الضابط سلام استجواب وحيد وجويعد لمعرفة مكان عليوي.
صينية تخبر جوية بمقابلتها لعليوي وأنه يختبئ في مكان ما، وتستمر الشرطة في البحث عن الهاربين.
يطلب العقيد لطيف من سلام الإفراج عن أبو نجم، وترد أنباء لسلام عن اختباء عليوي بقريته.
يضطر رجال كشخيل لفك أسر طلب عقب مداهمة الشرطة للمنزل وتفتيشه، ولكن يقع طلب في يد عليوي الذي يقرر الانتقام منه، وفي محاولة لكشخيل في الاستيلاء على أموال طلب يطلق رجال لعيبي النار عليه.