يقرر حمد السفر إلى مصر لمقابلة سعد، وتستنجد شادية بسيد لإيقاف خالد عند حده وإبعاده عنها، ويطلب بدير من صافي إيقاع سعد في شباكها، ويتذكر محسن خيانة زينات له مع خالد.