حتى يبتعد سعد عنها، تتفق شادية مع خالد على التقدم لخطبتها، ويسترد جلال وعيه ويتفق مع سعد على الانتقام من بدير، ويخبر سعد - جانو بترك كل شيء لحمد وريم.