يعتذر حمد لسعد عما فعله معه، ويطلق بدير النار على سعد فيُصيب حمد ويُنقل الأخير إلى المستشفى، ويُقام حفل زفاف سعد وشادية، وتقبض الشرطة على مادلين وبدير.