يحكي البشير لرحمة وأختيها عن علاقته بوالدتهما إذ كان يريد الزواج منها لكن قاسم زوجها لعثمان لأنه كان غنيًا. يسجل صالح فيديو لقاسم حاملًا جثة الرجل الذي وجده في منزله مع خدوج ويريه رقية.