يستعين الشيخ ثقبان بالداية طليعة لمساعدة زوجته في وضع مولودها، وتصر أم ثقبان على زواجه من أخرى إذا أنجبت زوجته بنت أخرى وليس ذكر، وعلى الجهة الأخرى يتشاجر وليد مع والديه ويحاول بيع أرض العائلة.
تُقيم أم ثقبان مأدبة عشاء كبيرة احتفالا بولادة حفيدها الذكر، ويستغل وليد تجمع الجميع في بيت عمه ثقبان ويضع سم في الطعام ويتوفى الجميع وتأخذ طليعة الرضيع وتهرب دون علم وليد.
تكتشف طليعة محاولة قتل وليد لابنه الغير شرعي، فتأخذه وتربيه مع ابن ثقبان، وتمر السنوات ويكبر حمزة وفهد، ويصبحان بالجامعة ويحاول حمزة إنقاذ زميلته نهى من إطلاق الرصاص فيُصاب هو ويُنقل إلى المستشفى.
تزور نهى - حمزة بالمستشفى للاطمئنان عليه، ويتضح أنها ابنة وليدـ وترفض طليعة استلام مكافأة من أم نهى على ما فعله حمزة، ويحاول ابن وليد التحرش بسهى والتقرب منها.
تُسيطر الكوابيس على وليد برؤية ابنه وابن عمه يقتلاه، وبفلاش باك يتذكر وليد حادث قتله لجميع أفراد عائلته.
يتفق وليد مع ابنته نهى على العمل معه بالشركة، ويختلف وليد مع زوجته بسبب تربية ابنهما سلطان،
تتذكر طليعة ليلة مقابلتها لزوجها سرحان، وتخاف من اكتشاف فهد سر خنجر ثقبان، وسلطان يظل يبحث عن فاطمة بعد وقوعه في حبها، في حين يعرض وليد على حمزة العمل معه بالشرطة ولكن الأخير يرفض.
يجوب سلطان الشوارع بسيارته بحثا عن فاطمة، وطليعة تخبر زوجها بخوفها من تنافس فهد وحمزة وشعورهما بالغيرة بسبب نهى، ويضع جلال جهاز تنصت في مكتب وليد لمعرفة كل شيء عن المناقصة الشركة.
حمزة يخبر نهى برغبته في إنشاء مشروع خاص به، ويقدم للحصول على وظيفة بشركة ليان ابنة باسم، وتتفق أم نهى مع شقيقها شامل على وضع خطة للاستفادة من أموال وليد.
يطير سلطان من الفرح عندما يعلم بمكان فاطمة، ويستمع جلال لحديث سالم عن مناقصة الشركة، وتتوتر الأمور بين حمزة ونهى بسبب تقرب ليان منه.
يمرض زوج طليعة ويُنقله حمزة للمستشفى، وتدفع فاطمة برجال الشارع لتلقين سلطان درس لا ينساه عندما يعترض طريقها.
تتزوج فاطمة من سلطان، وتُصدم ليان عندما يعلن حمزة قرب خطوبته لنهى، التي ترفض والدتها ارتباطهما، وتتفق الأخيرة مع شقيقها شامل على التجارة في العملة المزيفة.
يُعلن بالتلفزيون عن اغتيال رجل الأعمال وليد، وتنهار عائلته، في الوقت ذاته يتشاجر حمزة مع طليعة ﻹصراره على الارتباط بنهى.
تترك طليعة المنزل ويبحث عنها زوجها، في الوقت ذاته تتشاجر أم سلطان مع زوجته فاطمة وتسخر من مستواها الاجتماعي.
تتدهور حالة سرحان، ويتشاجر سلطان مع أمه لطردها فاطمة من المنزل، وتعود طليعة إلى قريتها القديمة وتقابل هلال.
تتولى أم سلطان إدارة الشركة، وتترك فاطمة المنزل وتعود للبيع في السوق، وتعود طليعة إلى المنزل برفقة هلال، وتكشف لحمزة وفهد أنهما ليسا ابنيها وأن فهد ابن ثقبان وحمزة ابن وليد.
يترك فهد وحمزة المنزل، وينهار الأخير عندما يعلم بأن حب حياته نهى هي في الأصل شقيقته، ويوم انعقاد المناقصة التجارية يفاجأ الجميع بظهور وليد ويخبرهم بعدم وفاته.
حمزة يقترح البحث عن مكان ليُقيم فيه مع فهد، ويقرر حمزة الانتقام من والده وليد لما فعله، ويتوفى سرحان.
يتفق فهد مع وليد على إقناع حمزة للعمل بالشركة، ويحاول الأخير الابتعاد عن نهى، وتطلب أم سلطان من ابنها العودة للمنزل حتى يتصدى لتصرفات والده الغير مقبولة.
يتشاجر وليد مع ابنه سلطان ويصر على طلاقه لفاطمة، ويحاول وليد مساومة الأخيرة ماليا ويطلب منها الابتعاد عن ابنه.
تختفي فاطمة ويظل يبحث سلطان عنها ويتشاجر مع وليد ويحمله ذنب ابتعادها، ويقرر حمزة ترك شركة لينا والعمل لدى وليد ليحقق خطة انتقامه من الأخير.
تطلب طليعة من نهى الابتعاد عن حمزة، ويدعي وليد أمام حمزة وفهد بقتل مجهولين لعمه ثقبان ولأهله، ويخطف ملثمين ابنة وليد الصغيرة ويقتلوها.
يقرر وليد الانتقام من قاتلي ابنته الصغيرة، ويحاول فهد وحمزة جمع معلومات عن شركة وليد واختراق جميع الملفات، وعبدالله يتقدم رسميا للزواج من جومانة ولكن والدها يرفض.
يُصاب وليد بانهيار عصبي شديد بسبب ما يحدث حوله، وتقرر لينا ترك الشركة ووالدها والسفر للخارج، ويخترق فهد وحمزة حسابات وليد البنكية ويستولوا على أمواله، ويقرر فارس التخلص من جلال.
يُصاب وليد بالجنون ويهيم على وجهه بالشوارع، وتقابله طليعة وتكشف لها عن وجهها الحقيقي وتخبره بأن حمزة ابنه، ووليد ابن شقيقه ثقبان، ويقتل جلال - فارس، وتعود فاطمة.