يحاول جهاد التواصل مع جمال بعد نقل والده إلى المستشفى ولكنه ينكر معرفته، ويتوفى أبو جمال، وتظهر براءة سها، ويتشاجر وليد مع الأخيرة ويقرر طلاقها، وإذا بسحر تطلب من جهاد العودة له.