يعترف عمار لمراد بأن شكري ابنه وهو تركه لمخلوف حتى يعتني به ويربيه بعد أن هرب به من فرنسا عندما كان رضيعا. تتشاجر صباح مع مخلوف لأنه يريد بيع المحصول بأقل من سعره.