يتوفى أبو حنا، ولا تجد ليلى من مفر غير ترك المنزل لخالها، ولكنها تعثر على عقد يثبت امتلاك والدتها لمنزل وتطلب من قاسم الشهادة معها، وتتعرف ليلى على قصي أثناء أداءها امتحانات الموسيقى.