ترفض والدة نجوى ووالدا عادل المكوث مع غالي حتى يعود عادل ونجوى من نزهتهما، بينما يوافق سفيان على تلك المهمة، لكن يصطحب عادل ونجوى - غالي دون علم سفيان، فيخاف ويبحث عنه حتى يجده معهما.