يطالب الموظفون في القصر صلاح بروابتهم فيخبرهم أن العاملين سرقا ماله كله. تأتي امرأة وابنتها القصر وتخبر صلاح وفاتي أنها صاحبة القصر وتطردهما فيدرك صلاح أنه ضحية الاحتيال.